مؤسف أن تجد من الاتحاديين من يرفض فكرة الانتخابات الإلكترونية التي تمثل الوجه الحضاري المتعارف عليه دوليا والأسلوب الأمثل والأنسب والأكثر إيجابية لخدمة النادي ماليا وحتى فكريا.
مؤسف جدا أن يصل فكر "البعض" إلى رفض طريقة ترشيح تصل إلى شريحة كبيرة من الجماهير يختارون بها رئيسهم من دون أن يفرض عليهم سواء من قبل شخصين أو ثلاثة أو من خلال الجهة الرسمية المتمثّلة في هيئة الرياضة فضلا عن العوائد المالية والمبالغ التي ستدخل إلى خزينة النادي من خلال الانتخابات.
الانتخابات الإلكترونية وسيلة حضارية يختار فيها الجمهور رئيسهم بالاغلبية بل والأجمل أنها تسمح لكل من تنطبق عليه الشروط للتقدم إلى هذا المنصب.
جمهور الاتحاد الذي يعد الداعم الأول والمساند الحقيقي لهذا النادي العريق طوال تاريخه الطويل من حقه أن يختار من يراه الأصلح والأكفأ بعيدا عن الاختيارات المتسرعة والتي لا تستند إلى أي معايير.
شكرًا لرجل الرياضة الأول الذي بمثل هذه الأفكار المواكبة لفكر الأندية العالمية سيصل برياضتنا إلى مانصبوا اليه ونقدّم أنفسنا بما يليق بحجم وقيمة ومكانة المملكة العربية السعودية.
آخر الكلام
التعامل بأسلوب صاحب الوجهين سينكشف عاجلا أو آجلا¡
خليك واضح وصاحب مبدأ وحدد رأيك ولاتغيره حسب الموجة..
ياحليلك!!!
إضغط هنا لقراءة المزيد...