الأخت شروق
شكراً لما سطرت لنا في هذه المشاركة الجميلة وأرجوا ان يكون الخطاب للجنسين معاًَ فنحن معنيون ايضاً بهذا البر أي معشر الرجال وفقنا الله وأياكن اجمعين على بر آبائنا وأمهاتنا أحياءً أو أمواتاً .
أخوك / التهــ ابورهف ــامي
بسم الله.
أوجب الله عز وجل بر الوادين وصلتهم وحسن معاملتهم والرفق بهم وحذر من مجرد التأ فف والتضجر
فقالى تعــالى((( فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما)))
وقال تعالي(( واخفض لهم جناح الذل من الرحمة ))
وقد جاء رجل يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجهاد وهو من افضل الاعمال وفيه من المشقة والتعب ماهو معلوم معروف بل وربما ذهبت فيه النفس والروح فقال النبي صلى الله عليه وسلم (( أحي والداك)) قال نعم فقال صلى الله عليه وسلم 0 ففيهما فجاهد)رواه البخاري///
ومن صور بر الوالدين:
رحمتهما والسؤال عن صحتهما وإعانتهما على الطاعة والتوسعة عليهما بالمال والهدايا وإدخال السرور عليهما والدعاء لهما وبعض النساء تعرض عن بر والديها وتراها تقدم الصديقة والزميلة بالتبسط والحديث والزياره ولايكون لوالديها نصيب من ذالك
وبر الوالدين من أفضل الاعمال فعن ابن مسعود رضى الله عنه قال سألت رسوال الله صلى الله عليه وسلم أي الاعمال أحب الى الله قال الصلاة لوقتها قلت ثم أي قال بر الوالدين قلت ثم أي قال الجهاد في سبيل الله ( متفق عليه) فاحرصي بارك الله فيكي على برهما والدعاء لهما والتصدق عنهما أحياء وامواتا
........... والسلام ختام ...........
الأخت شروق
شكراً لما سطرت لنا في هذه المشاركة الجميلة وأرجوا ان يكون الخطاب للجنسين معاًَ فنحن معنيون ايضاً بهذا البر أي معشر الرجال وفقنا الله وأياكن اجمعين على بر آبائنا وأمهاتنا أحياءً أو أمواتاً .
أخوك / التهــ ابورهف ــامي
وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله قال لرجل استأذنه في الجهاد: ((أحي والداك¿ قال: نعم¡ قال: ففيهما فجاهد)) [رواه البخاري].
وعنه أيضاً أن النبي قال: ((رضى الرب في رضى الوالد¡ وسخط الرب في سخط الوالد)) [رواه الترمذي وصححه ابن حبان].
وعن معاوية بن جاهمة قال: جاء رجل إلى رسول الله فقال لرسول الله: أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك¡ فقال: ((هل لك أم¿ قال: نعم¡ قال: فالزمها فإن الجنة تحت رجليها)) [رواه النسائي وابن ماجه بإسناد لا بأس به].
وها هو رسول الله يدعو على من أدرك أبويه أو أحدهما ثم لم يدخل الجنة¡ فيقول كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة: ((رغم أنفه¡ رغم أنفه¡ رغم أنفه¡ قيل: من يا رسول الله¿ قال: من أدرك أبويه عنده الكبر أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة)).
اختي شروق على طرحك القيم
بارك الله لك
تحيتي
كل الشكر للأخت دانه على التوقيع الله لايحرمنامنك
الله يجزاكم خير اختي شروق واختي الوفاء
ويجعله في موازين حسناتكم
بارك الله لك اختي اقول كلمه للوالدين لذه فاحرص على اقتنائها فعند فقدك احدهما تحس بمرارة ذلك الحلا المفقود