عامين ياحبيبتي يمران على هيكل جسدى النحيل وأنا كما أنا أتمرجح على أغصان ذاكرتي وأنفاسي تحمل همسك الدافيء في أذني مازلت أحفظ عبارتك عندما تقولين أنا لك وحدك ياحبيبي ولكن ماذا كانت النهاية لاكنت لي ولا كنتى لغيري فقط كنت لنفسك
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى