ـ "وجرت العادة" وهل للعادة سيقان لتجري أم نحن من نجريها بمزاجنا..
ـ "بياع الكلام" من أين أتى ببضاعته ليبيعها
ـ "قطع وعدا" وهل الوعود تقطع لعلهم قطعوها بسكين
" وجهة نظر" حتى النظر صار له وجهة كوجهة سفر يتجه بصاحبه كيفما يرى.
ـ يقولون "بشكل عام" ماهذا الشكل الذي أصبح عاما وخاصا وكيف يكون هذا الشكل الذي احتبسنا داخله..
ـ «خلها للأيام» نقولها ببساطة، ونشعرها بصعوبة، نرددها بعد ألم، أو انتظار أمل نعم لن تكون الأيام حلا، ولا الزمن كفيلا بحل ما يجب حله، ولن تحقق الأيام شيئا بذاتها.. فالأيام وعاء لما نفعله، والزمن عتبة النسيان، لذا علينا أن نساعد أنفسنا بحول الله لا أن ننتظر القادم ليساعدنا.
ـ «اعتن بنفسك» عبارة قرمزية جميل أن تقولها لأحدهم هكذا، لكن الأجمل أن تقول لمن تود: «أنا سأعتني بك»
ـ «الظروف» يجعلونها سلة مهملات متسعة لكل إخفاق أو فشل أو تأخر أو عدم وفاء بعهد ووعد أو تراجع عن واقع.. الظروف إن استهلكتها بلا إحساس ولا قيمة فهي ليست ملصقا للتبرير والاعتذار تضعها على ظهرك.
ـ «الحظ أعمى» لم يكن أبدا للحظ أي حواس.. وليس للحظ بصر يفتش عنك أو عنه.. تلك عبارة العاجز الذي لم ير الحظ حوله بعمله وجدّه..
ـ «أنا كذا» يرددها الفارغ الذي لا يدرك معالم نفسه ولا حدود ذاته.. ولا يقدّر قيمة السلوك السوي.. يريد أن يفعل ومبرره «الأنا».
ـ «مثلي مثل غيري» ليس أحد كمثل غيره، كن كما أنت وليس ظلا لغيرك، أو أن يبرر فعل الآخر السيئ فعلك.
ـ «احترم نفسك» نطلقها حين نبحث عن احترام الآخرين لنا.. وقبل أن يكون لنا ردة فعل تجاه الغير.. فاحترام النفس منطلق لاحترام الغير.
ـ «أنت تستحق الكثير» لا تحاول أن تقنع أحدهم بها، وتضعه في سلة من النعوت الباهرة ثم تسحقه.
«ما أحد كامل» عبارة صحيحة.. لكن لا تجعلها عذرك وشمّاعة.. حين لا تفعل أقصى ما بوسعك أن تفعله.
ـ «مفارقة» حين يحضر قلبك فتغيب أشياء.. وتحضر أشياء فيغيب قلبك.
ـ «هدئ نفسك» لا تطلب من أحدهم ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ.. وأنت من جعل ﺃﻋماقه صاخبة.. كن معه وسيهدأ.
ـ «فلوسك تخدمك» كلام يقوله الماديون..الذين يجهلون قيمة المال وحقيقته أمام القدر، والمبادئ، والقيم.
ـ "خلك ذيب" تعني عند بعضهم أن تقفز فوق كل نظام وخلق لكي تحقق مصلحتك فتصنّف بأنك ذئب والذئب.. طبعا بريء منك.. تذكرت قالوا له "كن ذئبا" أخذ بنصيحتهم فأصبح مسجونا في زنزانة انفرادية.
ـ يكتبون عن الحب، وفي بيوتهم من يبكي قسوة الإهمال.




http://www.alriyadh.com/1899605]إضغط هنا لقراءة المزيد...[/url]