1- لقد أصبح من السهل هذه الأيام التزايد الاقبال على اسخدام الانترنت.
2- وعلاوة على ذلك فان ما يمكن وصفهم بمدمني الانترنت, لم يبحروا في الشبكة من أجل الحصول على معلومات تكون مفيدة لهم في أعمالهم أو دراساتهم, وإنما من أجل الاتصال مع الآخرين والدردشة .
3- قائمة المعرضين لخطر الادمان أكثر من غيرهم تضم رجالاً ونساء يعانون من الاكتتاب أو القلق أو عدم الثقة بالنفس .
4- أظهرت دراسة أجرتها عالمة النفس في [جامعة تيكساس ]كاثي شيرر على 500 طالب جامعي ان مدمني الانترنت قضوا ضعف الوقت الذي يقضيه المستخدمين العاديين في ممارسة الألعاب وتبادل الآراء مع الغرباء في مواقع الدردشة على الانترنت.
5- حيث عمد بعض المختصين الى فتح مواقع على الشبكة لمساعدة المدمنين في التخلص من ادمانهم بالطريقة المناسب.
_[align=center]__________________________
في بند 4 .. هنا في تكسس , اطلعت علي بعض هذه الدراسات .. _ وفى راى _
ان التزايد علي التكنولجيا ليس عيبا .. وفي اولها يكون هنالك ابهار وانبهار .. وهي عادي مثل موديلات الجوالات او الدوش للهوائيات .. او الالعاب الاليكتونية .
اما بخصوص بند3 فاشار اليه مقال قياس الشخصيات في الانترنت والشات في منتدانا هنا ._ مما يؤكد صحته علي شريحة لا نغفلها في مجتمعنا .
و اكثر شيئ لفت انتباهي في المقال يا شهرزاد , والاخوة والاخوات القراء. هو بند5 .. طبعا هي طريقة رائعة بس كيف يمكن استخدامها في الشرق ,, وهنالك كم من الاشياء نحتاج الي تقويمها انطلاقا من التعليم ..
[align=center]لا تستغربوا [/align]قد يستغرب البعض او يتفق معي .. ان علوم البرمجة العصبية ( هندسة النفس) او البراديوم او غيرها .. تنصح بالانترنت والشات تحديدا , للتطبيق .. وهي مجال ايضا للتقويم .. ومساعدة المجتمع للنهوض بالتعليم , وهي ايضا مجال لنشر وبث الافكار الجيدة او الهدامه , كل هذا في الشات .. والشات تحديدا
___________________________
اختيار موفق يا شهرزاد .. ورائع .. واهنئك علي ضربة صحفية نتية . قوية.
تحياتي لكِ .. والي الامام كما عهدناكِ متفوقة متميزة ..
الـنـا د ر
__________[/align]