عربياً وإسلامياً¡ بدأ الرئيس الأمريكي أوباما يفقد وهجه وتعاطف هذا العالم الكبير معه¡ وظلّ المتفائلون يرون فيه محرر أمريكا من الحروب والعداوات وتناسي حقوق الشعوب¡



إضغط هنا لقراءة المزيد...